منتدى أسامة المبدع
التربيه السليمه لطفل طرق تربيه الطفل Salamo3lekobsm3

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي سنتشرف بتسجيلك شكرا التربيه السليمه لطفل طرق تربيه الطفل 268858

ادارة المنتدي أسامة المبدع
منتدى أسامة المبدع
التربيه السليمه لطفل طرق تربيه الطفل Salamo3lekobsm3

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي سنتشرف بتسجيلك شكرا التربيه السليمه لطفل طرق تربيه الطفل 268858

ادارة المنتدي أسامة المبدع
منتدى أسامة المبدع
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى أسامة المبدع

أكبر منتدى عربى شامل ومتنوع متخصص فى تطوير المنتديات والمواقع بتوفير خدماتنا فى مجال التصميم وأكواد وإستايلات وتقنيات وأرشفة وأشهار ودعم فنى من أجل الخدمة أعلى وأرقى
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 التربيه السليمه لطفل طرق تربيه الطفل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أسامة المبدع
صاحب♥♫ الموقع
صاحب♥♫ الموقع
أسامة المبدع


جنسيتك جنسيتك : ذكر
عدد المواضيع عدد المواضيع : 590
متى سجلت متى سجلت : 25/03/2015
الأوسمة
التربيه السليمه لطفل طرق تربيه الطفل Dr_2910


التربيه السليمه لطفل طرق تربيه الطفل Empty
مُساهمةموضوع: التربيه السليمه لطفل طرق تربيه الطفل   التربيه السليمه لطفل طرق تربيه الطفل Emptyالإثنين أغسطس 03, 2015 4:58 pm

إن التربية السليمة للأطفال تخلق جيلاً واعياً ومستقبلاً أفضل للأبناء، وكل أسرة تطمح أن تربي أبناءها تربية ممتازة وصالحة، ومما يساعد على تربيتهم وتنشئتهم بشكل سليم هو أن تكون للمربي أهداف واقعية غير خيالية تتماشى وخصوصيات مراحل النمو واحتياجاتها كتنمية خصال الخير فيه وتوجيهه لبناء شخصية سوية جسمياً ونفسياً وروحياً وفكرياً.

لذا إليكِ أهم قواعد التربية السليمة للأطفال:

أولاً: إحرصي على بناء وتنمية الذكاء الوجداني، ويكون ذلك بإشباع حاجات الطفل الطبيعية من الأمن والإستقرار لتحقيق السكينة النفسية والإجتماعية، فقد أثبتت الدراسات النفسية أن الشخص الذي يعيش حرماناً عاطفياً في طفولتهِ يصعب عليه محبة الآخرين أو تقبُّل محبتهم له، لذلك يجب وضع الطفل منذ اليوم الأول من ولادتهِ موضع حب للأسرة بكاملها وذلك عند طريق عدة وسائل وتصرفات مثل:

- القبلة والرأفة والرحمة بالطفل.

- المداعبة والممازحة واللعب مع الطفل.

- مسح رأس الطفل.

- حسن استقبال الطفل بالعناق والوجه البشوش.

- حسن الاستماع للطفل.

ثانياً: لاتستخدمي لغة الطفل وصوته فى الكلام كثيراً فرغم أن الطفل قد لايستطيع بعد أن يتحدث مثل الكبار، إلا أنه يفهمهم جيداً.

ثالثاً: عالم الطفل ينحصر في نفسه، والمحيطين به من العائلة والأهل والأصدقاء المقربين، فعندما تتحدثين مع الطفل إحرصي على مناداته باسمه وليس ياولد أو يا ماما أو يا شاطر وأذكري له صلتكِ بالمقربين إليه، وإن استطعتِ أُسردي له قصة واقعية عن طفولته أو طفولة والده فمعظم الأطفال يحبون الاستماع لهذا النوع من القصص.

رابعاً: تذكري أن الأطفال قليلوا التركيز ويتشتت انتباههم بسهولة وبسرعة، فحاولي أن يكون حديثك معهم بسيطاً وسريعاً وليس معقداً.

خامساً: لا تتحدثي مع طفلكِ من برج عاجي، إنزلي لمستوى الطفل جسدياً وفكرياً، فإن كان الطفل يلعب على الأرض بقطار متحرك مثلاً، لا تقفي شامخة بجواره، وتسأليه ماذا تفعل يا حبيبى؟ بل إجلسي بجواره أو اثني رجليكِ لكي تكون قريبةً منه، ولا تبدي غبية في نظره بعدم ملاحظتكِ القطار الجميل الملون الذي يسير بسرعة على القضبان وأبدي تلك الملاحظة.

سادساً: ركّزي على بناء العلاقة الإيجابية، فلا يمكن تصور أي تربية إلا بوجود علاقة تفاعلية انسجامية بين المتواصلين وهذا لا يمكن حسمه إلا كثمرة يقطفها أطفالنا من سلوكياتنا معهم وذلك عن طريق:

- التعبير له عن المحبة: فليس المهم أن نحب أبناءنا ولكن المهم أن نعبر لهم عن هذه المحبة بالكلمة والسلوك.

- اعتباره كياناً مستقلاً معتمداً على ذاته من خلال تعاملنا معه مما يكسبه ثقة في نفسه.

-عدم اللجوء إلى إنتقاد تصرفاته باستمرار، بل العمل على توجيهه برحمة وقبوله كما هو بأخطائه وليس بإنجازاته
- من أهم قواعد التربية التركيز وتنمية الجوانب الإيجابية لدى الطفل بمدحهِ وتعزيزه، ومنحه فرصاً أفضل لينجز وليس إحاطته بسياج من الحماية الزائدة والدلال.

إتبعي أهم النصائح والقواعد في التربية السليمة للأطفال، و مع أنها ليست مهمة سهلة على الإطلاق بل تعتبر مسألة مرهقة ومتعبة، وتختلف باختلاف طبائع الأطفال، لكن عليكِ أن تحرصي دائماً على التحلي بالصبر والحكمة.







سلوك الطفل في عامه الثالث


يبدو الطفل في عامه الثالث في مرحلة إنتقالية من الهدوء إلى الإزعاج والتخريب والسؤال، حتى أنه يكون سريع الغضب، ممّا يسبب هاجساً بالقلق عند الآباء والأمهات حول ما يحدث لأطفالهم في مثل هذا العمر.

وتشير الدراسات الحديثة حول سلوك الطفل في عامه الثالث الذي يغلب عليه العدوانية والشراسة، إلا أن هذا السلوك في مثل هذا العمر هو طبيعي إلى حد ما، وأنه يعطي إنطباعاً عن شخصية الطفل المستقبيلة وطريقة تعامله مع الآخرين، وأن كل ما يصدر عنهم من قسوة ونوبات غضب هو نتيجة لنشاط مفرط في المخ، فيما يستدعي ذلك التدخل الطبي للتأكد من مثل هذه الحالة قد تكون متغيرة طبقاً للظروف المحيطة أو أنها تشير إلى خلل ما في الجسم.

وقد يبدو سلوك الطفل في عامه الثالث سيئاً، فهو مثلاً يقسو على الكائنات الضعيفة مثل الحيوانات الأليفة ولا يشعر بالشفقة عليهم أو أنه يلجأ إلى الكذب أو السرقة، كل هذه التصرفات وغيرها تستدعي إلى التساؤل والتصرف معها بشكل سريع حتى لا تتطور مع الوقت وتصبح عادة وطبع يصعب التخلّص منه.

وأوضح الكثير من الأطباء الباحثين في هذا المجال أن الصفات المزعجة يمكن أن تتحول إلى "اضطراب سلوكي" كامل في مرحلة البلوغ، لكن في حال تدخل الأهل لتعديل سلوك الطفل في عامه الثالث بشكل ودّي بعيداً عن أسلوب التعنيف سيكون هو العلاج الأمثل لضمان سلوك سوي له فيما بعد.

قد يكون من الأفضل أن يستخدم الآباء ذلك الأسلوب الليّن، فالطفل في عامه الثالث لا زال غير قادر على فهم كل ما يدور حوله ولا زالت مشاعره غير منضبطة تجاه الآخرين والأشياء، لذا يُستحسن أن يسّوي الآباء سلوك طفلهم في مثل هذا العمر بشكل طفولي يلامس عقله وقدراته، فمثلاً بإمكانهم مكافأة الطفل كنوع من التشجيع على السلوك السليم.

ولا ننسى بأن لسلوك الآباء أثر واضح وإنعكاس على سلوك أطفالهم، لذا يُجدر بالأهل الانتباه لهذه النقطة وأن يكونوا مثالاً للسلوك الجيّد، وإذا ما زاد سلوك الأطفال عن الحدّ المقبول أو الطبيعي يجب استشارة طبيب فهذا من شأنه أن يكون ناتجأً عن خلل معين في الجسم والدماغ تحديداً.



غالباً ما يمر الأطفال بنوباتٍ من الغضب التي تستمر بشكلٍ يومي خلال مرحلة المشي البطيء وما بعدها من مراحل نموهِ، وقد تكون نادرة الحدوث عند بعض الأطفال الآخرين، ولتتعرفي على كيفية التعامل مع غضب الأطفال إليك التفاصيل التالية:

تجنب حدوث نوبات الغضب والعصبية
مهما كانت قابلية طفلكِ كبيرة للتعرض للنوبات العصبية، إلا أن بإمكانكِ تجنبها ومنعها من خلال تنظيم حياته، إذ يجدر بك دائماً تجنب حدوث تلك النوبات من دون تخطي حدود التعامل الهادئ مع صغيركِ لأن الأمر لن يكون في صالح أي منكما، وإذا كنتِ مضطرة إلى إجبار طفلكِ على فعل شيء لا يرغب فيه أو منعه من أمر محبب لديه، حاولي أن تفعلي ذلك بأقصى لباقة ممكنة وحسن تصرف قدر المستطاع.

ماذا تفعلين في حالة حدوث نوبة من الغضب والعصبية لدى طفلكِ؟
تذكري أن ثورة طفلكِ العارمة ترعبه رعباً جماً واحرصي على ألا يؤذي نفسه أو يؤذي أي شخص أو شيء آخر، ولو خرج طفلكِ من إحدى تلك النوبات العصبية ليكتشف أنه قد ضرب رأسه بعنف أو قام بخربشة وجهكِ أو كسر مزهرية ورد، فسيرى هذا التخريب برهاناً على قوتهِ الهائلة ودليل على عدم قدرتكِ على السيطرة عليهِ وإبقائه آمناً عندما يكون خارجاً عن شعوره.

ويمكنكِ المحافظة على سلامة طفلكِ في هذه الأثناء إذا قمتِ بالإمساكِ به برفق على الأرض وعندما يهدأ يجد نفسه بالقرب منكِ ويرى أن شيئاً لم يتغير مع هذه العاصفة، وشيئاً فشيئاً سوف يسترخي ويلجأ إلى حضنكِ ويرتمي بين ذراعيكِ، وسرعان ما تتحول صرخاته إلى نحيب؛ وها قد تحول الوحش الغاضب إلى طفل مثير للشفقة، فهو قد أتعب نفسه من الصراخ وأخافها بالأفعال السخيفة أما الآن فقد حان وقت الراحة.

وقدلا يطيق بعض الأطفال أن يتم مسكهم أثناء نوبة الغضب والعصبية فيقودهم الحصار الجسدي إلى مستويات أعلى من الغضب مما يزيد الأمر سوءً، فإذا كانت ردة فعل طفلكِ مماثلة لما سبق وصفه، لا تصري على السيطرة الجسدية عليه، فقط قومي بإزالة أي شيء قد يكسره وحاولي حمايته من إلحاق الأذى الجسدي بنفسه، ولا تحاولي مجادلة أو معارضة طفلك، وإعلمي أنه إلى حين مرور نوبة الغضب والعصبية بسلام فإن طفلك غير قادر على إستخدام عقله.

لا تغضبي غندما يغضب طفلكِ
لا تردي على صراخ طفلكِ بصراخ إن استطعت فالغضب معدٍ للغاية وقد تجدين نفسك أكثر غضباً مع كل صرخة يصدرها طفلك، لذلك حاولي ألا تشتركي معه في ذلك وإن فعلتِ ربما ستطول فترة الثورة العارمة وبعدما قارب طفلكِ على الهدوء سيحسّ بنبرة الغضب في صوتكِ فيبدأ من جديد.

حافظي على ثبات رأيكِ
إذا غضب طفلكِ بسبب عدم سماحكِ له بالخروج إلى الحديقة، لا تغيري رأيك وتسمحي له بالخروج في ذلك الحين، وإذا كنتِ قد عزمتِ على الخروج للتمشية معه قبل حدوث نوبة الغضب والعصبية، التزمي بقرارك بعد أن يهدأ مرةً أخرى.

لا تدعي نوبات غضب طفلكِ تسبب لكِ الإحراج وتضطركِ إلى معاملة مميزة أمام الأغراب، حيث يخشى العديد من الآباء والأمهات من حدوث نوبات الغضب لأطفالهم في الأماكن العامة، ولكن لا يجب أن تجعلي طفلكِ يشعر بمخاوفكِ، فإذا كنتِ تمتنعين عن أخذ طفلكِ إلى المحل في الجوار حتى لا يثور ثورة عارمة طالباً الحلوى، أو تعاملينه بلطف مصطنع عند وجود زوار حتى لا تتسبب المعاملة العادية في إثارة بركان الغضب، فإنه سرعان ما سوف يلاحظ ما يحدث، وعندما ينتبه طفلك إلى أن لنوبات غضبه الخارجة عن السيطرة تأثير على سلوككِ تجاهه ويتعلم استغلالها مما يدفعه إلى تمثيل نوبات غضب نصف مصطنعة والتي تُعد طابعاً مميزاً للأطفال المدللين في سنّ الرابعة والذين لم يعتادوا التعامل بطريقة سليمة.

التعامل بعفوية مع نوبات غضب الأطفال
إفترضي أن طفلكِ لن يُصاب بنوبات من الغضب والعصبية؛ أي تصرفي وكأنكِ لم تسمعي قط بهذه الأشياء ثم تعاملي معها عند حدوثها على أنها فاصل مزعج أثناء أحداث اليوم العادية ..

سوف يتحول طفلكِ إلى إنسان عاقل وقادر على التواصل، فقط امنحيه الوقت اللازم حتى يحقق ذلك







تعاني الكثير من الأمهات من بكاء أطفالهن المستمر، ويقفن في دائرة الحيرة حول الأسباب التي تقف خلف بكائهم وكيف لهم أن يعرفوها، فقد يكون السبب عضوي وقد يكون غير ذلك، إلا أن السؤال الأهم يبقى:

كيف أوقف طفلي عن البكاء ؟!

إيقاف نوبة البكاء التي تنتاب الطفل ليس بالمعجزة ولا بالأمر الصعب فقط تحتاج إلى طرق بسيطة، وفي النقاط التالية توضيح لها:

- قد يكون بكاء الطفل ترجمة لشعوره بالألم، ويكون حينئذ ألماً شديداً، فإذا كان كذلك لا بد من القيام بالإجراءات الطبية المتوفرة بالمنزل مثل قياس الحرارة أو نقاط المغص ومن ثم مراجعة الطبيب.

- قد يكون الطفل بحاجة إلى الطعام أو تناول الحليب، أو تغيير الحفاظ إذا مر وقت على ذلك.

- تساعد بعض الأصوات الصادرة من التلفاز أو المذياع على توقف الطفل عن البكاء والإنصات لما يدور حوله من تشويشات قد تشغل تفكيره.

- حمل الطفل وضمه يُشعرانه بالأمان ويزيلان مشاعر الخوف التي قد تكون سبب في بكاءه.

- ملامسة جلد الطفل لجلد أمّه مثل الكتف أو الوجنتين، من أكثر الطرق التي يستشعر الطفل بها أمّه وبحنانها.

- المكان قد يكون سبب بكاء الطفل، وفي هذه الحالة على الأم أن تجرّب نقله إلى غرفة أخرى أكثر براحاً وضوءً.

- إذا كان الطفل رضيعاً ومعتاداً على اللف بالقماط، فقد يكون تحرّره منه سبباً في إيقاف بكائه؛ خصوصاً أن الأطفال في بداية عمرهم يخافون من حركة الأيدي وكثرة الحركة بشكل عام وقد يزيد اللفّ من إحساسهم بالأمان.

- على الأمّ أن تتحدّث بصوت منخفض مع طفلها وبشكل بطيء وقد تغنّي له أغنية محبّبة له، فهذا من شانه أن يجعل الطفل أكثر ميولاً للهدوء.

- المساج الخفيف لجبهة الطفل، فهو مكان تجمع للأعصاب و قد يساعد المساج على خفض حدة التوتر لديه.

سيّدتي الآن لستِ بحاجة للقوف على السؤال السابق: كيف أوقف طفلي عن البكاء؟ ...

فالطرق المذكورة أعلاه تساعدك وتساعد طفلك على الهدوء وإيقاف بكائه المستمر.

اتمنى لكم الاستفاده 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
التربيه السليمه لطفل طرق تربيه الطفل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بناء الثقه بالنفس لطفل تعليم الطفل الثقه بالنفس
» تجنب اصابه الطفل بالتسمم طرق المحافظه على الطفل من التسمم
» قذف الطفل في الهواء خطوره قذف الطفل
» الطفل العنيد طرق التعامل مع الطفل العنيد
» تخويف الطفل مخاطر تخويف الطفل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى أسامة المبدع :: الأقسام الأسرة والمجتمع | osama-mobd3 :: قسم الطفل والأسرة والمجتمع-
انتقل الى: